"برا وبحرا وجوا" شهد قطاع غزة مناورة عسكرية هي الأولى من نوعها اليوم، الثلاثاء، نفذتها "الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة" بالذخيرة الحية، وبمشاركة 12 جناحا عسكريا

أعلن عميد مسجد باريس، شمس الدين حافظ، أمس، الاثنين، انسحابه من مشروع تشكيل مجلس وطني للأئمة، كانت الرئاسة الفرنسية قد دعت إلى إنشائه وكلّفت المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية بتأليفه، منددا بتأثير ما سماه "المكوّن الإسلامي" في هذه الهيئة.

وفي هذا التقرير، يستعرض موقع "خنيال" (Genial) الإسباني عددا من الفوائد الصحية التي قد تجعلنا نضيف عصير الجزر إلى قائمة مشروباتنا المفضلة، ونشربه يوميا للحصول على عدة الفوائد

شدد وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي أمير أوحانا على أن توفير لقاح كورونا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال مرهون بتصريح من الحكومة.

فإلى متى يستمر هذا التطاول على الدين وثوابته بذريعة التنوير؟ إنه لابد من وقفة جادة وصيحة جماهيرية قوية تطالب بالتصدي لهذا الاستفزاز الذي ينتج ردود الفعل الهمجية الفوضوية للمتسرّعين الجاهلين، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

قالت وزارة التجارة البريطانية اليوم الأحد إن بريطانيا وتركيا ستوقعان على اتفاق تجارة حرة يوم الثلاثاء هو الأول من نوعه منذ توصل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى اتفاق تجاري جديد مع الاتحاد الأوروبي.

حيث دخلت مجموعة الأطباء في مبادرة غير عادية من خلال اقتراح علاج يتكون من العسل ونبتة ، الحبة السوداء أو حبة البركة. حيث يتم تقديم الخليط تحت اسم HNS (عسل - حبة البركة).

مما لا شك فيه أن المتتبع لمسلسل التطبيع مع الكيان الصهيوني الذي بدأن منذ أشهر؛ يرى منذ الوهلة الأولى أن سلطات الاحتلال تحاول جاهدة تلميع صورتها الإجرامية من خلال إظهار اهتمامها بإبرام اتفاقيات سلام مع دول عربية وإسلامية

بالتزامن مع تطبيع عدد من الدول العربية علاقاتها مع الكيان الصهيوني تتحرك الآلة الإعلامية لهذا الكيان في محاولة للتقرب للعرب و التودد اليهم ونشر صورة وردية عن الإسرائيليين، عنوانها ” التعايش والتقارب والرغبة في توطيد العلاقات والعيش المشترك بسلام مع العرب”، إلا أن الحقيقة غير ذلك تماما، وما تود وسائل الإعلام الصهيونية ترويجه لايعدو أن يكون مجرد سراب وزيف حيث تظل الصورة الحقيقية الغائبة عن المشهد هي أن الإسرائليين يؤمنون بتفوقهم على العرب وينظرون إليهم كمجرمين وهمج وقطاع وأعداء وجب إبادتهم لأنهم لايصلحون لشيء .

﴿وَقالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللَّهِ وَقالَتِ النَّصارَى المَسيحُ ابنُ اللَّهِ ذلِكَ قَولُهُم بِأَفواهِهِم يُضاهِئونَ قَولَ الَّذينَ كَفَروا مِن قَبلُ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنّى يُؤفَكونَ﴾ [التوبة: ٣٠] * يقول الله عنهم: (قاتلهم الله) أي لعنهم وأهلكهم؛ لأنهم نسبوا إليه الولد -تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً-.