•﴿لِيُوَفِّيَهُم أُجورَهُم وَيَزيدَهُم مِن فَضلِهِ إِنَّهُ غَفورٌ شَكورٌ﴾ أي:

“ليوفيهم الله ثواب أعمالهم كاملة، ويزيدهم من فضله، فهو أهل لذلك، إنه سبحانه غفور لذنوب المتصفين بهذه الصفات، شكور لأعمالهم الحسنة.”

-“فالله سُبحانه عظيم العطاء كثير الجزاء يُعطيك أجرك ويزيدك على ذلك الأجر من فضله!
فلا يكون ذلك إلا من ربٍّ شكور

•فمن تقرب إلى الله شبرًا تقرب إليه ذراعًا ، ومن تقرب إليه ذراعًا تقرب إليه باعًا، ومن جاءه له بالحسنة زاد له فيها حُسنا وآتاه من لدنه أجرًا عظيمًا ..!
هذا هوَ الله تأتيـه بزادٍ قليل فيُكرمك فوق ما انت أهلٌ له ، لأنه ربٌ (شكور)! “

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.