علم الغيب

‏﴿ وَاللهُ يَعلَمُ وَأنتُمْ لا تَعلَمُونَ ﴾
“كم مرة استعجل الإنسان أمراً فلما جاء تمنى لو تأخر.. !
كم مرة سعى الإنسان للحصول على شيء، ولكنه بعد حين حمد الله لكونه لم يحصل عليه..!
فمن يعلم الغيب، ومن يعلم عاقبة الأمور منعك لحكمة واعطاك لفضله وكرمه
أضيئوا عتمة الليل بنور الوتر لعل ركعة واحدة تكون نهاية حُزن ثقيل، وبداية فرح مقيم.”

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.