الأمر بالذكر الكثير وعلى كل حال

قوله تعالى « يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا »

قال #ابن_عباس رضي الله عنهما:

“لا يفرض الله على عباده فريضة إلا جعل لها حدًّا معلوما، ثم عذر أهلها في حال عذر؛
– غير الذكر، فإن الله لم يجعل له حدًّا ينتهي إليه
– ولم يعذر أحدا في تركه إلا مغلوبا على عقله
– قال ﴿فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم »
– بالليل والنهار
– في البر والبحر
– وفي السفر والحضر،
– والغنى والفقر
– والسقم والصحة
– والسر والعلانية
– وعلى كل حال”.

تفسير الطبري

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.