أهل العلم والدراية

{رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ}

وإن من صميم الصدق والإخلاص
أن تنسب الفضل لصاحِبه.. وهو فاطر السماوات والأرض.

وهـو حقٌ لا ريبَ فيه.

……..

ومن خصائص ورسوخ أهل العلم والدراية
والإيمان الكبير

كـل ما بلغوا أكثر تعاظم فيهم قدر اللهُ أكبر
فيطلبون معيته لعلمٍ يقين
و”أنت وليي في الدنيا والأخرة”

وكـل ما أعطوا ورفعوا وكيدَ لهم
خشِيوا مكره أكثر (ولعل الخشوع الحقيقي هُنا) وتقلب القلوب
وما نسوا…. و رغم ما هم فيه أن يشغلهم عن الخاتمة
“توفني مسلماً وألحقني بالصالحين”

يعقوب العلي

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.