سبيل الله

‏﴿وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون﴾

‏استحسان المرء لأعماله = هو أصل ضلاله، ‌وتزيين ‌الشيطان ‌لتلك ‌الأعمال = هو أحد أسلحة الشيطان .

قال الله ( وغرّهم في دينهم كانوا يفترون)

وقال الله ( أفمن زُيّن له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات..)

وقال الله ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾

محمد عبده المنزلاوي

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.