لا شك أن الفنادق تتطلع إلى الترحيب بالنزلاء مرة أخرى في فترة ما بعد فيروس كورونا، لكن إقامتك القادمة في إحداها قد تبدو مختلفة قليلا عما عهدته، فتدابير تحسين النظافة والحد من التقارب أصبحت من بين أولوياتها.

شنت طائرات ومدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات على مواقع ونقاط رصد تتبع للمقاومة الفلسطينية في مناطق متفرقة من قطاع غزة، مما خلّف أضرارا مادية.

وغرد حساب "إسرائيل بالعربية" التابع للخارجية الإسرائيلية على تويتر، "يسعدنا نحن في إسرائيل، أن نرى هذا المنهج المناهض لاستغلال الدين للتحريض والفتنة، ولا شك أن جميع الديانات السماوية جاءت لزرع المحبة والألفة بين الناس".

وجدت دراسة بريطانية أن “الدين” عامل للتعصب بين المجتمعات أكثر من التحيز العرقي، وأن كلمة “مسلم” تثير مواقف سلبية بين الذين شاركوا في الدراسة التي استمرت عامين أكثر من “باكستاني” مع أن غالبية الباكستانيين هم من المسلمين.

هيبة الرجل وبساطته تحفزك على الشعور بالراحة وأنت تبادره بالسؤال عما يثقل بالك من اتساع رقعة الخلاف والانقسام والصراع في كل حيز ومجال : ما أهم عوامل الصراع والانقسام والخلاف داخل الأسرة الواحدة يا استاذي؟ يجيب : ” أهمها يا عزيزي غياب أو ضعف مهارات الحوار والمناقشة في معظم الأحيان “. سألت : وفي داخل الأحزاب والطوائف والدول؟ يجيب : …

وأن اختلاف الليل والنهار ليس بسبب دوران الأرض ولكنه بسبب دوران الشمس حول الأرض.

الأمان الحقيقي هو أن تكون في كنف الله تلتمس عونه وتَعرض ضعفك ليمدك بقوته ..!! فاجعل اعتمادك في أمرك على ربك .. وستجد أنه يُهيئ لك أسبابا لا تتوقعها أبدا ..!!

لعلّ أنصع الحقائق والخلاصات التي تمخضت عن عشر سنوات من عمر التحول الكبير الذي عرفته المنطقة خلال العقد الأخير هو الدور الخطير الذي ينهض به المرفق الإعلامي في البلاد العربية وحتى خارجها. لم يقتصر هذا الأمر على أكثر من نصف قرن من التضليل وتجميل جرائم الاستبداد وتغييب الشعوب وتبرير الجرائم والمذابح التي ارتكبت في حق شعوب الأمة وفي حق وتاريخها وذاكرتها وحضارتها إنما تجاوزها إلى وظائف أخطر.

قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، السبت، إن المقاومة الفلسطينية بكل أشكالها باتت “أكثر استعدادًا وإصرارًا على مواصلة مسيرة التحرير” ضد إسرائيل.

بخلاف الأعراض الأكثر شيوعا لفيروس كورونا، يمكن الحديث عن أعراض خفيفة لمرض فيروس كورونا المسمى “كوفيد-19”.