تدبر

( فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ)

( مَّنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ)

( وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ)

( وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفْسِهِ)

( وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ)

( مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ)

( وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ)

( فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ)

( وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَىٰ نَفْسِهِ)

‏” من الآيات السابقة نتعرف على المسؤولية الفردية وتحمل نتائجها في أوضح صورة وأقوى عبارة في تأكيدها ”

” نجاتك يوم القيامة مشروع شخصي ”

لن تُعذر بتقصير الناس …
وإنحراف المشاهير والمغمورين وخذلان الأقربين والأبعدين ،،،

دنياك إختبار لك وحدك ،،

فاعمل لنفسك واجتهد لنجاتها
ولو إستطاب كل الناس التقصير والقعود

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.