لمَّا كان عام الحُديبية وسار النبي صلى الله عليه وسلم بالمُسلمين يُريدون مكة للعُمرة فقط، أُشيع في مكة أن المسلمين إنما جاؤوا للحرب، فقرر النبي صلى الله عليه وسلم أن يُرسل إليهم رسولاً يُخبرهم أنه ما أراد إلا العُمرة، ولن يمكث في مكة أكثر من يوم وليلة! ووقع أول الأمر اختياره على عمر بن الخطاب، ولأنَّ بني عَدِيَّ يومئذ قلة في مكة ولن يقدروا أن يحموه إذا أرادتْ قريشٌ الغدر، اقترحَ الفاروق على النبيِّ صلى الله عليه وسلم أن يُرسل مكانه عثمان بن عفان، فهو من بني أُمية، الفخذُ القوي والثريُّ من قريش ولن يتجرأ عليه أحد

في تقرير له، قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، الأحد، إن المال الإماراتي بات يشتري ولاءات الفقراء في تعز بهدف القتال مع طارق صالح، ابن شقيق علي عبد الله صالح الرئيس السابق الذي قتله الحوثيون.

يتذكر المهتمون بفلسطين وشعبها الرازح تحت الإحتلال الصهيوني وممارساته، التي فاقت بعنفها النازية الشاب السويدي بنجامين لادرا جيداً.

خلال الأيام القليلة الماضية تابع المصريون تفاصيل 3 جرائم أسرية أبطالها الآباء، انتهت جميعها نهايات مأساوية ما بين انتحار الأب أو قتل الأبناء على يد الأب نفسه.

أدى خريجو كلية الطب بجامعة القدس أبو ديس، قَسَم مهنة الطب من باحات المسجد الأقصى المبارك. ووثقت مقاطع مصورة، تجمع عشرات الطلبة أمام مدرج قبة الصخرة، وأداء يمين القَسَم للمهنة.

قالت صحيفة لوفيغارو (Le Figaro) الفرنسية إن تحويل كنيسة آيا صوفيا من جديد إلى مسجد يبعث برسالة واضحة مفادها أن الخلافة (الإمبراطورية) العثمانية أضحت النموذج الذي ينبغي أن يحتذى بالنسبة لتركيا الحديثة.

توفي الناشط الحقوقي عظيمجان عسكروف في سجنه بالجمهورية السوفيتية السابقة الواقعة في آسيا الوسطى، وفق ما أعلن محاميه.

ذكر ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي أن مجموعات مسلحين اعترضت على موكب المفكر الصهيوني ، برنارد ليفي، خلال دخوله لمدينة ترهونة شمال غرب ليبيا في زيارة أثارت جدلا واسعا في البلاد.

ادانت وزارة الدفاع التركية، الأحد، حرق العلم التركي في اليونان في مظاهرات مناهضة لتحويل متحف آيا صوفيا إلى مسجد، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول الرسمية. علقت الدفاع التركية على حادثة حرق العلم في مدينة سالونيك بالقول: “ستكسر الأيادي التي تمتد لعلمنا الغالي وعلى اليونان وضع حد فوري لمثل هذه الاستفزازات”. وعبرت الوزارة التركية عن إدانتها “الشديدة” للحادثة التي وقعت في …

يعود الفضل في اختراع الأرقام إلى شعوب منطقة بلاد الرافدين الذين وضعوا قواعدها الأولى قبل الميلاد بنحو 3400 عام، إلا أن الفراعنة جاؤوا بعدهم بنحو 300 عام، ليطوروا طريقة العد إلى شيء شبيه بما نستخدمه اليوم.