يا صاحبي

‏إياك أن تظن يومًا بأنك تعرف شخصًا ما تمام المعرفة، وتتوهّم بأنك مُلِمّ بجوانب شخصيته، ودوافعه، وأفكاره، فتُفسِّر أفعاله وتصرفاته من منطلق تصوّرك لا من منطلق حقيقته، وتؤطّره في إطار لا يشبهه ولا ينتمي إليه، وكُن على يقين بأن: (في كل إنسانٍ تعرفه إنسانٌ لا تعرفه)

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.