خشية الله يا صاحبي

بحار الدنيا ﻻ تطفيء جمرة من نار جهنم ولكن دمعة من خشية الله تحجبك عنها، ما أغلى الدموع يصحبها الخشوع لتسكن الجوارح إلى درب الرجوع.حافظ على حسناتك أكثر من أنفاسك فأنفاسك راحلة وحسناتك باقية والموفق والسعيد هو الذي إذا توقفت أنفاسه لم تتوقف حسناته! مسافر أنت واﻵثار باقية فاترك وراءك ما تحيي به أثرك. ”

شاهد أيضاً

لمحات من بلاغة القرآن

كان للكلمة البليغة في نفوس العرب أثر كبير، بل سحر عجيب، يصنع الأعاجيب.