(حضور الموت ):تستعمل في القرآن الكريم في الأحكام والوصايا .
كقول الله تعالى :
﴿أَم كُنتُم شُهَداءَ إِذ حَضَرَ يَعقوبَ المَوتُ إِذ قالَ لِبَنيهِ ما تَعبُدونَ مِن بَعدي قالوا نَعبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبراهيمَ وَإِسماعيلَ وَإِسحاقَ إِلهًا واحِدًا وَنَحنُ لَهُ مُسلِمونَ﴾
[البقرة: ١٣٣]
وكأن الموت كان حاضراً معهم .
(مجيء الموت ):يستعمل في القرآن الكريم
عند الكلام عن الموت نفسه ، أو أحوال الناس في الموت .
كقول الله تعالى:
﴿حَتّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ المَوتُ قالَ رَبِّ ارجِعونِ﴾
[المؤمنون: ٩٩]
﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذا جاءَ أَجَلُهُم لا يَستَأخِرونَ ساعَةً وَلا يَستَقدِمونَ﴾
[الأعراف: ٣٤]
﴿وَجاءَت سَكرَةُ المَوتِ بِالحَقِّ ذلِكَ ما كُنتَ مِنهُ تَحيدُ﴾
[ق: ١٩]