يَفتح المخرج الفلسطيني عبد الله الخطيب في فيلمه الشديد القسوة "فلسطين الصغرى.. يوميات الحصار" (تُشارك الوثائقية في إنتاجه) كوّة في الجدار الذي ضُرب على مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية بين عامي 2013-2015، ويعرض لنا بعضا من يوميات محنة الحصار العظيمة التي مر بها آلاف من سكان المخيم، وذلك عندما وجدوا أنفسهم جوعى ومرضى ومكشوفين بلا حماية لطائرات ومدافع قوات النظام السوري.

الهند.. مظاهرات حاشدة ضد التضييق على الطالبات المحجبات ومحكمة الاستئناف ترفض البت بقرار عاجل

قال عمر سمرين قبل رحيله بشهور إن المشاريع الاستيطانية لن تمر على أرضه ما بقي حيا، وإنه سيفديها بروحه. وكان لافتا بكاؤه تحت زيتونها وقوله "أكثر ما يخيفني أن يأتي موسم الزيتون القادم، ولا أتمكن من الوصول إلى أشجاري وقطف ثمارها.. هذه الفكرة ترعبني وتهز كياني".