استطلاع أميركي: الغالبية لا تثق بقدرة محمد بن سلمان على اتخاذ القرارات الصائبة

كشف استطلاع للرأي أجراه معهد “بيو” للأبحاث أن غالبية المستجوبين في الشرق الأوسط والولايات المتحدة لا يثقون بقدرة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على اتخاذ القرارات الصائبة في القضايا الدولية.

ومن بين المستجوبين في خمس دول هي لبنان وتركيا وتونس وإسرائيل والولايات المتحدة، كان الإسرائيليون الأقل وثوقا بولي العهد السعودي، حيث شكك نحو 80% من المستجوبين بقدرته على إدارة القضايا الدولية بفعالية.

وأعرب نحو 20% من المستجوبين الأميركيين واللبنانيين عن ثقتهم في أن الأمير محمد بن سلمان يستطيع التعامل بفعالية مع القضايا الدولية.

وفي الولايات المتحدة، قال حوالي ربع الجمهوريين (ما نسبته 27%) إنهم يثقون بولي العهد السعودي في اتخاذ القرارات الصائبة فيما يتعلق بالشؤون الدولية، مقارنة بـ18% من الديمقراطيين.

وأضاف معهد “بيو” أن أربعة من الدول الخمس التي شملها الاستطلاع، تعد فيها الفئة التي تثق بمحمد بن سلمان الأضعف مقارنة مع الفئات التي تثق بزعماء العالم.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.