القضية الفلسطينية واخر التطورات

صرحت هيئة الأسرى بأن الاأسير ماهر الأخرس في وضع صحي يزداد خطورة يوما بعد يوم في ظل رفضه تناول أي مدعمات وإصراره على مواصلة إضرابه لحين الاستجابة لمطلبه بالإفراج الفوري عنه.
و صرح أيضا أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير د. صائب عريقات في حديثٍ لإذاعة القدس:

◾المواقف مع الجامعة الدول العربية ليست شخصية، لكن السؤال هل ما قامت به الإمارات والبحرين يعبر عن الموقف العربي؟
◾نحن لا نريد أن نهاجم أحد، ولكن هل تطبيع الإمارات والبحرين يتوافق مع المبادرة العربية أم قلبها رأسًا على عقب؟
◾أنا لست كاتبًا مأجورًا لأحد أنا جندي فلسطيني أدافع عن قضيتي وهذا ليس شعارًا
◾لو قبلنا بما قبلت به الإمارات والبحرين بأن يكون كل شيء لإسرائيل لأنجزت اتفاقًا في 5 ساعات.
◾نتنياهو تبحج وتباهى بعد التطبيع العربي بأن لا حق عودة للاجئين والقدس عاصمة إسرائيل.
◾فلسطين أهم من كل عواصم العرب والمسلمين ولن تكون قربانًا لأحد.
◾وظيفة أمين جامعة الدول العربية أن يقول أن الإمارات والبحرين خرقتا نظام الجامعة العربية.
◾طالبنا عدم المس بأي شخصية عربية بعد التطبيع، ولكن فتحوا علينا كل ذباب الأرض وأقلامهم المأجورة.
◾صفقة القرن قامت على ثلاث ركائز أولها إنشاء منظمة تعاون أمني في الشرق الأوسط للتحالف مع إسرائيل.
◾الثانية تصفية القضية الفلسطينية وإسقاط كافة المرجعيات الدولية عبر التمسك بإنشاء دولة من النهر للبحر.
◾الثالثة تعتبر القيادة الفلسطينية حكيمة إذا وافقت على عناصر صفقة القرن وإلّا فهي فاشلة.
◾من يتحدث عن وقف الضم “لا يرى” و “لا يسمع” ما يصدر عن ترامب والسفير الأمريكي والاسرائيلي
◾لن يسكتني أي أحد في العالم، جميعًا سيحكم علينا التاريخ وكل موقف يسجل.
◾يجب أن تكون فلسطينيتنا فوق كل اعتبار والله كرّمنا بالدفاع عن هذه القضية المقدسة
◾المطلوب الموافقة على ما تم بين فتح وحماس وأن يصار إلى اجتماع أمناء عامين وإصدار مرسوم رئاسي لإجراء الانتخابات
◾لا مجال أمامنا إلّا العودة للشعب الفلسطيني ومواجهة التحديات.
◾أن توقف بوجه أمريكا ليس شيء بسيط والضغط يطال كل دول العالم.
◾صندوق الاقتراع ينتج عنه حكومة فلسطينية وفق النتائج وليس نظام محاصصة، هذا هو الأساس.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.