اختبارات سرية في الجيش الأمريكي على سلاح يتحكم في دماغ ومزاج الأشخاص

كشفت تقارير عن اختبارات سرية يجريها الجيش الأمريكي مؤخرا، والتي فضحت عن تطويره سلاح غير تقليدي.

ونشر موقع “فيوتشريزم” العلمي المتخصص تقريرا، يشير فيه إلى أن الجيش الأمريكي يعمل على مشروعين سريين يمكنهما التحكم أو تغيير المزاج الخاص بأي شخص، علاوة على التحكم بدماغ أي شخص.

وأشار الموقع العلمي إلى أن فريقين بحثيين، تحت إشراف من الجيش الأمريكي، يجريان تجارب أولية لعمليات زرع دماغ، تستخدم خوارزميات متخصصة، تمكنها من التحكم بمزاج وأفكار العديدين.

وتستخدم تلك الأبحاث النبضات الكهربائية، ويمكن أن توفر وسيلة جديدة لعلاج العديد من الأمراض العقلية، وأبرزها مرض “باركنسون” أو “الشلل الرعاش”، أو حالات الاكتئاب المزمن.

ولكن يمكن أيضا من خلال تلك الأبحاث التحكم في مزاج الأشخاص وعواطفهم وأحاسيسهم، ما يوقعه، بحسب الموقع، في أزمة أخلاقية كبيرة.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *