صفات الزوج الصالح

*مستقيم على طاعة الله تعالى استقامة جادة يهتم فيها-
*حسن الخلق ، هين لين قريب سهل ، حديثه عذب كلامه حلو ، لا يعرف السب ولا الشتم

*مجتهد فى طلب العلم ، يعلمنى ويأخذ بيدى و يحببنى فيه
،
*قدوة حسنة ، قوله يوافق عمله ، وعمله يوافق قوله ، يضرب بأسهم كثيرة فى كل انواع العبادات

*يعرف كيف يعامل زوجته وكيف يكسبها ويؤدى حقوقها كلها باقتدار ومودة وحب يعاونها قدر استطاعته ويكون لها الزوج والاخ والاب والابن ، يقف بجوارها فى الشدائد ويقدر مشاعرها ، لا يحملها ما لا تطيق ، لا ينهرها امام اطفالها ولا فى خلوتهما

*يعرف لمنهج تربية اولاده الطريق والتطبيق ، ويعلمنى كيف اربى اولادى ويعطيهم جزءا من وقته لذلك ولا ينساهم

*رجل المشاعر والمودة والرحمة ليس جافا فى اسلوبه او حديثه وانما الفاظ الحب والمودة تعرف طريق لسانه فدائمايسمع زوجته ما يسرها

*يهتم بمظهره ونظافته ورائحته الطيبة مقتديافى ذلك برسول الله صلى الله عليه وسلم

*لا ينسى ان يشكر زوجته دائما على ما تقوم به من الخدمة وتربية الأولاد واعمال البيت فيعطيها نشاطا متجددا لا تكسل معه ولا تمل

*يصل رحم اهله ولا سيما اهلها فيدخل السرور على زوجته

*عاقل حكيم هادىء متزن ولا مندفع ولا منفعل قادر على حل مشاكل بيته بنفسه فان صعب عليه لجأ لأهل الاصلاح والصلاح والتقوى

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.