صرح القيادي في حركة الجهاد الإسلامي داوود شهاب بأن رد المقاومة الفلسطينية على أي عملية اغتيال تقدم عليها “إسرائيل” سيكون أشد مما يظن ويتوقع.
كما أن التهديدات “الإسرائيلية” بعودة الاغتيالات ليست ذات قيمة بالنسبة لأبناء الشعب الفلسطيني الذي ضريبته ثباته وتمسكه بأرضه.
حيث أن الحصار “الإسرائيلي” الخانق الذي يشتد يوماً بعد يوم بات أمراً لا يُطاق، فيما يسعى الاحتلال لفرض الحصار كأمر واقع على الشعب الفلسطيني التعايش معه.
كما صرح شهاب بأننا لا يمكن لنا القبول بذلك ولن نسمح به حتى لو أَدَى ذلك لتصعيد ميداني كبير، فمن حقنا كشعب فلسطيني أن نقاوم هذا الحصار وهذا العدوان وان كل مظاهر رفض هذا الحصار سيستمر بكل الأدوات المتاحة التي نرى في استخدامها حقاً مشروعاً لنا طالما بقي الحصار.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.