الموريسكيين الإسبان ووقائع طردهم لدون باسكوال

الاسم : ميغيل موسى .
المكان : الأندلس .
الزمان : ١٥٧٣ م .

الجرائم :
١ – يتكلم بالعربيه .
٢ – عند حلول شهر رمضان كان يبعث بالرسائل للمناطق المجاوره يخبرهم بقدوم شهر رمضان ويحثهم على الصيام .
٣ – يمنع الصبيه من الذهاب إلى المدارس التي تعلمهم القشتاليه والمسيحيه ، ويعطيهم دروسا في بيته لتلقينهم الصلاه والقرآن وشعائر الإسلام .
٤ – كان يجمع الشباب والشيوخ في بيته لمدارسه القرآن .
٥ – كان يذهب يوم الجمعه إلى ساقيه زاكور ويتوضأ ويصلي .
٦ – كان في عيد الأضحى يذبح ذبيحه ويوزعها على الفقراء .

– العقوبه : يحرق حيا .

المصدر : الموريسكيين الإسبان ووقائع طردهم لدون باسكوال

قال صلى الله عليه وسلم : ” قدْ كانَ مَن قَبْلَكُمْ، يُؤْخَذُ الرَّجُلُ فيُحْفَرُ له في الأرْضِ، فيُجْعَلُ فيها، فيُجاءُ بالمِنْشارِ فيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُجْعَلُ نِصْفَيْنِ، ويُمْشَطُ بأَمْشاطِ الحَدِيدِ، ما دُونَ لَحْمِهِ وعَظْمِهِ، فَما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، واللَّهِ لَيَتِمَّنَّ هذا الأمْرُ، حتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِن صَنْعاءَ إلى حَضْرَمَوْتَ، لا يَخافُ إلَّا اللَّهَ، والذِّئْبَ علَى غَنَمِهِ، ولَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ ” ⁦ .

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.