اختيارنا لكم من وحي المصاب استشهاد محمد مرسي

ارتبطت الثقافه بالحرية فالشعوب الحرة تعتز برأيها و تملك حق النقد وتكون اكثر قدرة على تقييم الآراء و تمييز الغث من السمين اما الشعوب الخائفه فهي لا تعرف الا ما تقوله الحكومات المستبدة و نحن نتألم حين نرى شعب غلب عليهم سوء الادب في النقاش و حصروا آدميتهم بما يامرهم به الولي الجاهل

ناصر الدويلة

من حق كل مواطن -مسلما كان أو غير مسلم- أن يحظى بالمساواة السياسية، دون منة من حاكم على محكوم، ولا من أغلبية على أقلية.. أما أن تفرض أقلية على أغلبية الانسلاخ من هويتها ومرجعية دينها في الشأن العام، وتفرض عليها العلمانية والرهبانية السياسية.. فذلك طغيان وازدراء

#تمسيح_الإسلام

محمد المختار الشنقيطي

“إن أفكارنا وكلماتنا تظل جثثًا هامدة، حتى إذا متنا في سبيلها أو غذيْناها بالدماء انتفضتْ حيّة وعاشت بين الأحياء“.

بتلك الكلمات، اختصر سيد قطب -رحمه الله- قصة حياته ومماته؛ فكلماته التي أطلقها من أجل دينه وأمته، مات في سبيلها، وغذَّاها بدمائه، ما زالت تسري بين الأنام حية، تُشكّل وعيًا، وتُصيغ فكرًا، وتلهب حماسة.

إحسان الفقيه

إن الظلم يجعل من المظلوم بطلا، وأما الجريمة فلا بد من أن يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر بالكبرياء..!!!

لئن كسر المدفع سيفي..فلن يكسر الباطل حقي..!!!

شيخ المجاهدين عمر المختار

ما يمارس ضد جماعة الإخوان المسلمين اليوم من إذاء هو نفس ما مارسه قوم لوط مع لوط، الفرق-فقط- أن قوم لوط كانوا أقل فجاجة وبهتان، فلم يلفقوا لخصومهم تهما وجرائم، وإنما قالوها بصراحة

:{أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون}،

أما هؤلاء فقد زادوا على الإخراج، الكذب وتلفيق التهم بالإرهاب!!

عبد الجليل هزبر

‏المستهدف ليس الإخوان، بل روح الأمة الطامحة إلى التحرر من العبودية والهمجية. والإخوان طليعة الجيش ودرعه الذي يتلقى الصدمة الأولى.

د.محمد مختار الشنقيطي

“يفقد الإسلاميون العرب كل يوم مزيدا من دماء شهدائهم، ويفقد العلمانيون العرب كل يوم مزيدا من ماء وجوههم”

د.‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‌‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ محمد مختار الشنقيطي
‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‌‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏

‏خيار الشعوب والإسلاميين: الجمع بين دين الإسلام والحرية السياسية

خيار الحكام والعلمانيين: الجمع بين الإباحية الاجتماعية والعبودية السياسية.

محمد مختــار الشنقيطي

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.