صفات أنصار المهدى عليه السلام

الكاتب: مالك

✨أُسد بالنهار …أى من أهل الحق والمدافعين عنه لا يخافون سلطان ويقولون قول الحق فى وجه كل جائر

✨رهبان بالليل ….ممن يقيمون الليل متضرعين بين يدى ربهم بالقرآن والدعاء

✨لا يفرحون بمن دخل فيهم ولا يحزنون لمن فارقهم

✨عددهم ٣١٣ على نفس عدة أهل بدر ونفس عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر

✨لا تتلبسهم الفتن التى تلبست أغلب الأمة

✨هم الأعداء الحقيقيين والمباشرين للدجال وأعوانه من شياطين الجن والإنس

✨أهل بلاء وصبر فى أغلب مراحل عمرهم

✨منهم الكثير ممن لهم رؤى صالحة وبشارات عظيمة

✨أغلبهم رأوا المهدى الحق وعرفوا شكله وصفاته قبل أن يروه حقيقة

✨أغلبهم دعوا الله أن يدلهم على المهدى الحق وأن يكونوا من أنصاره
فيرزقهم الله القبول

✨لا يسبقهم الأولون ولا يدركهم الآخرون فى الأجر والفضل

أى أنهم يدركون الصحابة الكرام فى الأجر والفضل بإذن الله تعالى

✨منهم من يعصم من فتنة الدجال

✨منهم قتيل الدجال الشاب الذى يخرج من المدينة ويحاجج الدجال وهو أعظم الشهداء عند الله

✨منهم من ينزل عليهم عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام ويمسح على وجوههم ويبشرهم بمكانتهم فى الجنة

✨نحسبهم أنهم هم الطائفة المنصورة التي بشر بها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

✨يشهدون الفتوحات والنصر والتمكين وفتح بيت المقدس

✨منهم ثلثى جيش المسلمين بقيادة المهدى فى الملحمة الكبرى
ثلث يستشهد وهم أفضل الشهداء
وثلث ينتصر وهم من سيعصمهم الله من فتنة الدجال.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.