اليوم في ذكرى الإنقلاب العسكري في تركيا

سبحان الله يريد الله تعالى أن يظهر إسم عمر من جديد في هذا العصر شوكه في حلوق الفرس
هذا الضابط اللى انقذ تركيا ورفض تسليم مبنى التلفزيون التركي وأستشهد مقبلاً غير مدبر بطل ليس من ابطال تركيا فقط بل من أبطال العالم الإسلامي

حيث استشهد في مقر كتيبة الكمندوز وليس في مبني التلفزيون بعد من قتل الجنرال قائد الكتيبة التي حضرت للسيطرة علي الكتيبة
رحمه الله في الإشتباك قتل قائد الإنقلابيين المهاجمين برتبه جنرال وحارسه الشخصي قبل أن يستشهد بثلاثين طلقه إستقرت في جسده.