الأندلس الأندلس أو شبة الجزيرة الأيبيريّة كما كان يُطلق عليها قبل الفتح الإسلامي لها، وتعرف اليوم بدولتَيْ "إسبانيا والبرتغال"، حيث تقع أقصى أوروبا غربًا حيث تطلّ على المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، وبعد فتح المسلمين لشبة الجزيرة الأيبيرية أطلقوا عليها اسم الأندلس ويعني "الشيء الخفي"، وذلك بعد أن دخلوها بقيادة القائد المسلم طارق بن زياد، بأمر من موسى بن نصير واليّ المغرب، في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، ومنذ ذلك الحين أصبحت الأندلس جزءًا من الدولة الإسلامية عام 92هـ-771م، واستمرّت الأندلس تحت الحكم الإسلامي ما يقرب 800 عام حتى سقطت الأندلس بآخر ممالكها مملكة غرناطة عام 897هـ-1492م، وهذا المقال للحديث عن قصة عبارة لا غالب إلا الله وسقوط الأندلس

أفاد الصحفي الليبي “ابراهيم قصودة” المتخصص بمتابعة المستجدات الليبية، نقلا عن مصادر خاصة انسحاب روسيا من الملف الليبي بشكل نهائي وكلي، لصالح حكومة التوافق الليبية المعترف بها دوليا والمدعومة تركياً، أمام الجنرال الليبي المتمرد خليفة حفتر المدعوم إماراتيا.

“رصيدكم لا يسمح بذلك” عبارة بسيطة قالها سمير ديلو النائب عن حركة النهضة، مخاطبا “حزب بن علي” الذي فشل في سحب الثقة من رئيس البرلمان التونسي، ولكنها تلخّص الحجم الحقيقي للأطراف المدعومة إماراتيا، والتي تسعى لبث الفوضى في تونس.