20/2/2018 الغوطة_تذبح_بصمت..

#مجموعة_اخبار_ومراسلون_الغوطة

ملخص نهائي أحداث #الغوطة_الشرقية حتى الآن :
شن الطيران الحربي 137 غارة جوية على مدن وبلدات #الغوطة_الشرقية حتى الآن توزعت :

24 غارة جوية مدينة #عربين
22 غارة جوية بلدة #النشابية
14 غارة جوية بلدة #عين_ترما
12 غارات جوية بلدة #زملكا
10 غارات جوية حي #جوبر
9 غارات جوية مدينة #دوما
8 غارات جوية بلدة #حمورية
8 غارات جوية بلدة #كفربطنا
6 غارات جوية بلدة #بيت_سوى
6 غارات جوية بلدة #الشيفونية
5 غارات جوية بلدة #أوتايا
5 غارات جوية بلدة #مسرابا
1 غارة جوية بلدة #جسرين
1 غارة جوية بلدة #مديرا

بالإضافة لقصف بـ 44 برميل متفجر من الطيران المروحي توزعوا :
7 براميل متفجرة بلدة #عين_ترما
6 براميل متفجرة بلدة #المرج
5 براميل متفجرة بلدة #عربين
5 براميل متفجرة مدينة #سقبا
4 براميل متفجرة بلدة #مسرابا
4 براميل متفجرة مدينة #دوما
4 براميل متفجرة بلدة #بيت_سوى
4 براميل متفجرة بلدة #حمورية
3 براميل متفجرة بلدة #حزة
1 برميل متفجر بلدة #مديرا
1 برميل متفجر بلدة #كفربطنا

بالتزامن مع قصف مدفعي استهدف الأحياء السكنية في كل من
( بلدة #الشيفونية ومنطقة #المرج ومدن وبلدات #بيت_سوى و #أوتايا و #عربين و #حرستا و #عربين و #عين_ترما و #جوبر و #دوما و #زملكا و #حزة و #كفربطنا

بالإضافة لقصف بـ 28 صاروخ أرض أرض من نوع فيل منها :
10 صواريخ استهدفت مدينة #حرستا
10 صواريخ استهدفت بلدة #النشابية
8 صواريخ استهدفت مدينة #عربين

بالإضافة لقصف بـ 5 صواريخ عنقودية استهدفت الأحياء السكنية في مدينة #سقبا وبلدة #حزة.

بالتزامن مع قصف براجمات الصواريخ استهدفت الأحياء السكنية في مدن #عربين و #زملكا وبلدات #النشابية و #حزة و #بيت_سوى و #مسرابا و #المرج و #الشيفونية و #حزرما و #حمورية و #سقبا

مما أدى لارتقاء 110 شهيد من المدنيين :
منهم :
34 شهيد في #المرج
27 شهيد في بلدة #بيت_سوى
11 شهيد في مدينة #عربين
11 شهيد في مدينة #سقبا
7 شهداء في بلدة #مسرابا
7 شهداء في مدينة #دوما
5 شهداء في بلدة #حمورية
3 شهداء في بلدة #عين_ترما
2 شهيدين في بلدة #الأشعري
2 شهيدين في بلدة #كفربطنا
1 شهيد في مدينة #زملكا

ووقوع عشرات الإصابات بين المدنيين.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.