همسة غالية

يباكُرنا الصباحُ ونحنُ فيهِ
‏نتوقُ إلى الجمالِ ونصطفيهِ
‏ولا نشـقى بـما نلقــى لأنـّـا ..
‏مضينا في طريقٍ نرتضيهِ

‏يا مَن تُحبُّونَ الصباحَ .. تبسَّموا
بسماتُكُمْ فـوقَ الشِّفاهِ صباحُ

إذا أردت أن تزرع الاحترام لك في قلوب الناس، فارفع مستوى كلماتك ولا ترفع مستوى صوتك ..
فإن المطر هو الذي ينبت الورد وليس الرعد ..

‏نحن لا ننفك في علاقاتنا من علاقتين:
‏- مع الله، ولا شيء أعظم من تجديد التوبة إليه، فالتوبة وظيفة العمر.
‏- ومع الخلق: ولا شيء أجمل من الصفح والعفو، وتنقية القلوب، والسعي إلى التصافي، لعل الله أن يعفو عنّا بعفونا عمن أخطأ علينا.

قال ﷺ : قال ﷻ :
“مايزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه” ⠀⠀
*صلاة الضُحى | صدقة يومك*

وختاما

‏لا تقطعنَّ ندى
المعروفِ عن أحدٍ
‏ما دُمتَ تقدرُ
فالأيامُ تاراتُ
‏واذكُر لطائفَ
صُنعِ الله إذ جعلت
‏إليكَ لا لكَ عند الناسِ
حَاجاتُ
*#صباااح_السعادة*

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.