{بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِنَ الشَّاكِرِينَ}ْ
قال السعدي:
كما أنه تعالى يُشكر على النعم الدنيوية، كصحة الجسم وعافيته، وحصول الرزق وغير ذلك، كذلك
يُشكر ويُثنى عليه بالنعم الدينية، كالتوفيق للإخلاص،
والتقوى.
و قال ابن عاشور: