قانون الانعكاس

من اجمل القوانين
الذي يظهر عمق ماتكتم نفسك
ويحجب نورك وفطرتك
احيانا هذا القانون يعكس
رفضك.. او مقاومتك.. او برمجتك
والاهم انه يعكس طريقه تعاملك مع نفسك
بنفس الطريقه التي تعامل بها نفسك ترى الوجود بكل مافيه يعاملك
في العلاقات نجد هذا القانون يتجسد بقوه
حين تهمل عهدك وامانتك (نفسك)
لتتحمل مسؤوليات تفوق قدراتها
او تحب الاخر وتنسا نفسك
تهتم بالجميع وتنسى نفسك
ماذا تجد حينها متجليا في علاقاتك
حب.. اهتمام.. رعايه.. تحمل للمسؤوليه

ابدا
ماتجده
ردا من نفسك تجده بانعكاساتها في هذه الحياه
لتستيقظ وتدرك مافعلته في اعظم هبه منحت لك
تركتها لارضاء الاخر
ولكن للاسف.. اخر هم الاخر رضاك
يفكر في نفسه ليعلمك ان تفكر في نفسك وتتلطف بها وترجع لها بحب ورحمه
انفسكم… هي عهدكم وامانتكم التي عاهدتم الله على حملها
أحسنوا اليها… انصتوا لها
ارحموها… احبوها
اووولا… لتكتفوا
ثم تعطوا من عطاء كفايه
لاعطاء حاجه

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.