تحت أنظار صاحبها.. فرنسي في المغرب يدهس قطيعًا من الأغنام فيقتُل منها ويصيب.. بدعوى تجاوزها حدود أرضٍ على ملكه..
https://youtu.be/jjV0c3F_Cf0
تحت أنظار صاحبها.. فرنسي في المغرب يدهس قطيعًا من الأغنام فيقتُل منها ويصيب.. بدعوى تجاوزها حدود أرضٍ على ملكه..
https://youtu.be/jjV0c3F_Cf0
إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.