بينما تضحي الأطر الطبية بحياتها لإنقاذ ضحايا وباء الكورونا, صناديق الإستثمارات العالمية تستغل الكورونا للمضاربة وتحقيق مرابيح هائلة
https://youtu.be/mCrSVUq5WIg
بينما تضحي الأطر الطبية بحياتها لإنقاذ ضحايا وباء الكورونا, صناديق الإستثمارات العالمية تستغل الكورونا للمضاربة وتحقيق مرابيح هائلة
https://youtu.be/mCrSVUq5WIg
إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.