إسرائيل تطالب الدول العربية بدفع 150 مليار دولار تعويضا عن ممتلكات اليهود

سربت صحيفة “يسرائيل هيوم” الناطقة بالعبرية، صباح اليوم، معلومات عن مشروع إسرائيلي لتحصيل تعويضات عن ممتلكات اليهود في الدول العربية. وبحسب الصحيفة، فإن “المشروع السري” قد بدأ العمل عليه قبل عامين، قامت من خلاله تل أبيب بإحصاء وتقدير قيمة هذه الأموال والممتلكات التي تركها اليهود، الذين هاجروا من هذه الدول إلى إسرائيل.

وذكرت صحيفة “أكا” أن إسرائيل بدأت فعلا بالتفاوض مع بعض هذه الدول العربية، لدفع تلك التعويضات، والتي تقدر قيمتها بحوالي 150 مليار دولار، والتي ستطالب بتعويضها. وبحسب الصحيفة، فإن عملية تقدير قيمة تلك الممتلكات والأموال قد بدأت في عام 2002، حيث كانت المفاوضات مع الدول العربية قد بدأت في عام 2017، وقد أقر قانون المطالبة بتعويضات لليهود من الدول العربية في عام 2010.

وقد نشر موقع “بي بي سي” في بداية العام الجاري أن إسرائيل تستعد لمطالبة 7 دول عربية وإيران بمبالغ إجمالية قدرها 250 مليار دولار تعويضا عن ممتلكات اليهود الذين “أجبروا” على مغادرة البلدان العربية عقب قيام دولة إسرائيل.سربت صحيفة “يسرائيل هيوم” الناطقة بالعبرية، صباح اليوم، معلومات عن مشروع إسرائيلي لتحصيل تعويضات عن ممتلكات اليهود في الدول العربية.

وبحسب الصحيفة، فإن “المشروع السري” قد بدأ العمل عليه قبل عامين، قامت من خلاله تل أبيب بإحصاء وتقدير قيمة هذه الأموال والممتلكات التي تركها اليهود، الذين هاجروا من هذه الدول إلى إسرائيل. وذكرت صحيفة “أكا” أن إسرائيل بدأت فعلا بالتفاوض مع بعض هذه الدول العربية، لدفع تلك التعويضات، والتي تقدر قيمتها بحوالي 150 مليار دولار، والتي ستطالب بتعويضها.

وبحسب الصحيفة، فإن عملية تقدير قيمة تلك الممتلكات والأموال قد بدأت في عام 2002، حيث كانت المفاوضات مع الدول العربية قد بدأت في عام 2017، وقد أقر قانون المطالبة بتعويضات لليهود من الدول العربية في عام 2010.

وقد نشر موقع “بي بي سي” في بداية العام الجاري أن إسرائيل تستعد لمطالبة 7 دول عربية وإيران بمبالغ إجمالية قدرها 250 مليار دولار تعويضا عن ممتلكات اليهود الذين “أجبروا” على مغادرة البلدان العربية عقب قيام دولة إسرائيل.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.