أبواب من الصدقة قد لا تعرفها (خلاصة الف حديث)

كل ما جاء ذكر الصدقة يتبادر إلى أذهان الناس الفلوس .. ليس من الضرورة أن تكون الصدقة من فلوس حلال على فكرة ..
هناك أشياء كثيرة تعتبر صدقة ( جمعت بتوفيق الله و فضله من حوالي 1000 من الأحاديث الصحيحة) … لأن الله يريد من الغني والفقير أن يتصدقوا وليس الأغنياء فقط .. ربك عادل رحيم …
حاول تستحضر النية قبل العمل حتى تُجازى الجزاء الأوفى …
1- الكلمة الطيبة
2- إبتسامتك فى وجه الناس
3- عملك كي تعف نفسك
4- عملك كي تعول أسرتك
5- إغاثة الملهوف
6- السعي في حاجة الناس
7- الأمر بالمعروف و بالخير (بالحكمة و الموعظة الحسنة)
8- النهي عن المنكر (بالحكمة و الموعظة الحسنة)
9- تمسك نفسك عن الشر
10- الإصلاح بين الناس (المتخاصمين و من بينهم البغضاء و الشحناء …)
11- مساعدة الناس في حمل متاعهم
12- كل خطوة تمشيها إلى الصلاة في المساجد
13- إعانة التائه و أن تدله على الطريق
14- إماطة الأذى عن الطريق
15- العدل بين الناس
16- الذكر (سبحان الله و الحمد لله و الله أكبر و لا إله إلا الله)
17- تُسمع الأصم
18- تهدي الأعمى
19- نشر العلم و تدريسه
20- مساندة الضعيف
21- الصلاة
22- الصيام
23- الحج
25- إنظار المُعسر (إمهال من عليه دين لك .. فلك بكل يوم تمهله مثله صدقة حتى يحل الموعد و بعده كل يوم بمثليه صدقة)
26- إتباع الجنازة
27- عيادة المريض
28- إلقاء السلام
29- سقي الماء (و إفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة)
30- تزرع زرعاً (فكل إنسان و طير و حيوان يأكل منه فهو صدقة لك و إن سُرق منه فهو أيضاً صدقة)
31- إنفاق المال لوجه الله
32- إطعام الطعام (ما أطعمت زوجك و ولدك و أهلك و خادمك و نفسك و الناس)
33- تتصدق بوقتك لسعادة الناس و السؤال عنهم
34- الصدقة على القريب (صدقتان: صدقة و صلة رحم)
35- كل خير تصنعه لأهلك
36- كل ما تعمله من معروف
37- إكرام الضيف ثلاثة أيام فما زاد فهو صدقة
38- الصدقة الجارية
39- العفو عن الناس (تعفو عمن ظلمك و تصل من قطعك و تُحسن إلى من أساء إليك)
40- مداراة الناس (خفض الجناح لهم و التواضع و لين الكلام)
41- خدمة الزوجة لزوجها
42- قول الحق
43- القرض الحسن

الشىء الوحيد الذي ذكره من يأتيه الموت هو أن يمهله الله حتى يتصدق .. و كفى بها عظة
“و أنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدّق و أكن من الصالحين و لن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها و الله خبير بما تعملون”.

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.