السفاح فاسكو دي جاما المعروف بماجلان

فاسكو دي جاما هو المستكشف الصليبي الذي في طريقه إلى الهند عام ١٥٠٢م أوقف سفينة للحجاج على متنها ٧٠٠ مسلم في طريقهم إلى مكة في خليج عمان فأحرقهم على متنها!! وهو الذي هدم قرابة 300 مسجد في إحدى حملاته الصليبية على شرق أفريقيا المسلم
عندما وصل أسطوله إلى موزمبيق قال: الآن طوقنا المسلمين ولم يبق إلا أن نشد الخيط و التقى بسفينة كانت عائدة بالحجاج من مكة وقام بسلب جميع بضائعها ثم قام بحشر جميع الركاب والبالغ عددهم 380 في السفينة وأضرم بها النار. كما وصل دي جاما لمدينة كلكتا الهندية فدمرها بمدافعه وأقيم عرض لأسرى الحرب بعد أن قطعت أيديهم وأنوفهم وآذنهم وكسرت أسنانهم وربطوهم داخل سفينة ثم أحرقوها

للأسف في مدارسنا علمونا أن ماجيلان مستكشف ولم يخبرونا بأنه مجرم سفاح صليبي حاقد
دي جاما (ماجلان)تم قتله علي يد شخص اسمه لابولابو بطل فلبيني مسلم بعد أن سمع بما فعله ضد المسلمين ولم يُقتل علي يد قبائل همجية كمايدعون.
وما زال الفلبينيون يعتبرون لابو لابو بطل قومي.

للأسف تأريخ مزيف كتبه أعداؤنا ويدرس في مدارسنا
وكم من الأكاذيب تمتلئ بها مناهجنا الدراسية

شاهد أيضاً

غزة بين “عقيدة بايدن” وخطة نتنياهو

بعيدًا عن تداعيات قرار مجلس الأمن الذي صدر أخيرًا، مطالبًا بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، والشرخ الذي أظهره في العلاقة بين الإدارة الأميركية، وحكومة بنيامين نتنياهو في إسرائيل، يحسن بنا أن نعود خطوتَين إلى الوراء لمحاولة فهم طبيعة ذلك الخلاف.