المسلم والإسلامي
كلمة “الإسلامي” فقد شاع استعمالها، ربما منذ الخمسينيات في القرن الماضي. فهل هناك ما يدعو إلى هذا الاستعمال؟ وهل هو استعمال مقبول؟.
Read moreكلمة “الإسلامي” فقد شاع استعمالها، ربما منذ الخمسينيات في القرن الماضي. فهل هناك ما يدعو إلى هذا الاستعمال؟ وهل هو استعمال مقبول؟.
Read moreالقسوةُ: الصلابة والشدة واليبس، وهي عبارة عن خلوِّها من الإنابة والإذعان لآيات الله تعالى”.
Read moreالله عزوجل يحب من عباده ألا يحزنوا، لأنه قدر الغم بالغم من أجل ألا يحزنوا ، وذلك لأن الحزن يحدث للإنسان انقباضا” ربما يمنعه عن كثير من المصالح، و ربما يحدث له عقدا” نفسية
Read moreنلاحظ أن الله تعالى ربط موضوع النصر والغلبة والسيطرة ورقي الحال بالمؤمنين وليس بالمسلمين. فهل نحن مؤمنون حقًا كما يريدنا الله تعالى لنستحق النصر والغلبة؟
Read moreيجب أن نُعَلم الناس أن المؤمن الذي يشهد بالتوحيد والنبوة ويعظم و يحب الله ورسوله خيرٌ من أفضل واحد في هؤلاء المستهزئين…مهما ساءت أخلاق المسلم وسلوكه وبدر منه من ذنوب، ومهما فعل المستهزئ، فهو حابط العمل
Read moreقُلْ أنكَ تُؤمن بحرية التعبير حتى لو تطاولوا على نبيِّكَ ورسموه ساخرين، وإذا ما غضب مسلمٌ، وثارتْ فيه حرارة الإيمان، فنَدِّدْ، وقُلْ هذا فعل همجي! حاكِمْ ردَّة الفعل وانسَ الفِعل!
Read moreإطالة السفر، والسفر بمجرده يقتضي إجابة الدعاء، كما في حديث أبي هريرة، عن النبي – صلى الله عليه وسلم: (ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد لولده)
Read moreيقذف في قلبك حبّ كتابه ، ويشرح صدرك لمراجعته وضبطه ، فتحفظ برحمته وسابق منّته ، لا لفضل ذهنك وسرعة حفظك !
عندما يستعملك الله
هذا نموذج على سؤالنا دائما عن أدعيتنا التي نظن أنها لا تستجاب.
فأقول لكم: اطمئنوا، بل إن دعاءكم قد استُجيب بإذن الله، بأحسن مما طلبتم!