تركيا تفتتح المطار الثالث بإسطنبول و توقعات بانخفاض أسعار التذاكر

المصدر: وكالات دولية

تنطلق أولى رحلات الخطوط الجوية التركية من المطار الثالث، يوم 31 أكتوبر، في الساعة الـ14:00 بتوقيت تركيا (11:00 ت.غ).

وقال المدير العام لشركة الخطوط الجوية التركية، بلال أكشي، إن افتتاح مطار إسطنبول الجديد سيزيد المنافسة بين شركات الطيران وعدد الرحلات؛ ما سيؤدي إلى انخفاض نسبي في أسعار التذاكر.

وأضاف أكشي، لمراسل وكالة الأناضول، أن نسبة النمو في الخطوط الجوية التركية تتجاوز الـ10% منذ عام 2003، وأن مطار إسطنبول الجديد سوف يعزز قدرات تركيا في مجال النقل الجوي ويرفع أرقام النمو.

وذكر أكشي أن الخطوط التركية سوف تضم إلى أسطولها 14 طائرة حتى نهاية العام الجاري، و41 طائرة أخرى العام المقبل، “لذلك، فستتجاوز معدلات نمونا الـ10 في المئة”.

ولفت إلى أن الطائرات التي ستدخل الخدمة هذا العام في إطار الأهداف الاستراتيجية لتركيا للعام 2023 ستكون من “ذات البدن الضيق”، في حين سيتم تسلم طائرات من نوع “البدن الواسع” وإدخالها إلى الخدمة العام القادم.

ونوه أكشي إلى أن قطاع النقل الجوي سيشهد انتعاشًا ملحوظًا مع دخول مطار إسطنبول الجديد إلى الخدمة أواخر العام الحالي، مؤكّدًا أن أسعار تذاكر الطيران ستشهد انخفاضًا نسبيًا في ظل ارتفاع قدرات قطاع النقل الجوي وازدياد المنافسة وعدد الرحلات الجويّة.

وأشار أكشي إلى أن الخطوط الجوية التركية طرحت عروضًا لأسعار مخفضة لتذاكرها، موضحا أن 40% من التذاكر الداخلية تباع بأسعار تقل عن 100 ليرة تركية (17 دولارًا أمريكيًا)، نظرًا لشرائها بشكل مبكّر.

ولفت إلى أن أسعار التذاكر الداخلية المعروضة تلك تتراوح ما بين 49 و352 ليرة تركية، وتعمل الخطوط الجوية التركية جاهدة لطرح تذاكر بأسعار معقولة على المستويين المحلي والدولي.

وتابع: “سيتم تحديد سعر التذكرة اعتمادًا على سياسات أسعار شركات الطيران الأخرى التي تنظم رحلات جويّة إلى مطار إسطنبول الجديد”.

وأوضح أنه من غير الممكن القول إن الأسعار اليوم تتراجع لأن الأسعار تحددها كثافة الطلب والمنافسة؛ فالنوعية تتحسن حيث المنافسة.

ولفت أكشي إلى أن أول رحلة داخلية من مطار إسطنبول الجديد ستكون إلى العاصمة أنقرة، فيما ستكون أول رحلتين خارجيتين إلى جمهورية شمال قبرص التركية وأذربيجان. تنطلق أولى رحلات الخطوط الجوية التركية من المطار الثالث، يوم 31 أكتوبر، في الساعة الـ14:00 بتوقيت تركيا (11:00 ت.غ).
وقال المدير العام لشركة الخطوط الجوية التركية، بلال أكشي، إن افتتاح مطار إسطنبول الجديد سيزيد المنافسة بين شركات الطيران وعدد الرحلات؛ ما سيؤدي إلى انخفاض نسبي في أسعار التذاكر.
وأضاف أكشي، لمراسل وكالة الأناضول، أن نسبة النمو في الخطوط الجوية التركية تتجاوز الـ10% منذ عام 2003، وأن مطار إسطنبول الجديد سوف يعزز قدرات تركيا في مجال النقل الجوي ويرفع أرقام النمو.
وذكر أكشي أن الخطوط التركية سوف تضم إلى أسطولها 14 طائرة حتى نهاية العام الجاري، و41 طائرة أخرى العام المقبل، “لذلك، فستتجاوز معدلات نمونا الـ10 في المئة”.
ولفت إلى أن الطائرات التي ستدخل الخدمة هذا العام في إطار الأهداف الاستراتيجية لتركيا للعام 2023 ستكون من “ذات البدن الضيق”، في حين سيتم تسلم طائرات من نوع “البدن الواسع” وإدخالها إلى الخدمة العام القادم.
ونوه أكشي إلى أن قطاع النقل الجوي سيشهد انتعاشًا ملحوظًا مع دخول مطار إسطنبول الجديد إلى الخدمة أواخر العام الحالي، مؤكّدًا أن أسعار تذاكر الطيران ستشهد انخفاضًا نسبيًا في ظل ارتفاع قدرات قطاع النقل الجوي وازدياد المنافسة وعدد الرحلات الجويّة.
وأشار أكشي إلى أن الخطوط الجوية التركية طرحت عروضًا لأسعار مخفضة لتذاكرها، موضحا أن 40% من التذاكر الداخلية تباع بأسعار تقل عن 100 ليرة تركية (17 دولارًا أمريكيًا)، نظرًا لشرائها بشكل مبكّر.
ولفت إلى أن أسعار التذاكر الداخلية المعروضة تلك تتراوح ما بين 49 و352 ليرة تركية، وتعمل الخطوط الجوية التركية جاهدة لطرح تذاكر بأسعار معقولة على المستويين المحلي والدولي.
وتابع: “سيتم تحديد سعر التذكرة اعتمادًا على سياسات أسعار شركات الطيران الأخرى التي تنظم رحلات جويّة إلى مطار إسطنبول الجديد”.
وأوضح أنه من غير الممكن القول إن الأسعار اليوم تتراجع لأن الأسعار تحددها كثافة الطلب والمنافسة؛ فالنوعية تتحسن حيث المنافسة.
ولفت أكشي إلى أن أول رحلة داخلية من مطار إسطنبول الجديد ستكون إلى العاصمة أنقرة، فيما ستكون أول رحلتين خارجيتين إلى جمهورية شمال قبرص التركية وأذربيجان.

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،