لم تُذكَر نعمة الذرية في القرآن والسنة إلا مقرونة بالصلاح والهداية..
“ربِّ هب لي من لدنك ذرية طيبة”
“رب هب لي من الصالحين”
“وأصلح لي في ذريتي”
“رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي”
“وولد صالح يدعو له”
كل ما بعد صلاح الذرية….أمور ثانوية.
فلا تستنزف الأعمار والأموال في غير الذي أعطاك الله النعمة من أجله.
فدعوة واحدة من فم ولد صالح بعد موتك خير من شهادات
الدنيا.
صلاح ولدك أعظم مشاريعك الدنيوية والأخروية.
فعلى هذا رتب حياتك.
خالد_حمدي