لا تحزن !

لا تحزن …عندما تفقد شيئا جميلا فـاحيانًا يجب
أن يرحل الجميل ليأتي الأجمل.
قال أحد الحكماء : لا تحزن على شيء فقدته ،
فـربما لـو ملكته لكان الحزن أكبر، فالخيرة فيما أختـار الله تعالى لك.
لا تحزن …إن لم تجد من يشعر بك
فالكثير من الناس فقدوا حتى الشعور بأنفسهم
لا تحزن على شخص لم يعرف قدرك لأن الاعمى
لو لمس جوهرة لا يستطيع أن يثمنها.
لا تحزن على من خذل قلبك بتهمة الوفاء للظروف .
لا تحزن إن ضاقت بك الدنيا يوما ..
لـربما إشتاق الرحمن لسماع صوتك …
لا تحزن عندما يسقط شخص من نظرك،
لا تحزن فانه يفسح الطريق لك لرؤية من هم أفضل منه.
لا تحزن أبداً، فالدنيا ليست بإرادتنا, إنما بأمر الله، وأمرُ الله كلّه خير.

{ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،