أرشيف يوم: يونيو 18, 2020

كيف علّق أردوغان في الذكرى الأولى لرحيل مرسي؟

نشر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مساء الأربعاء، عبر حسابه الخاص على “تويتر”، صورة للرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، في الذكرى السنوية الأولى لرحيله. وعلّق أردوغان على الصورة بالقول إنه “الرئيس المصري الوحيد المنتخب ديمقراطيا”.

أكمل القراءة »

شكوك أمريكية في عقار وصفته بريطانيا بأنه يخفض عدد وفيات كورونا

بينما أعلنت بريطانيا أن عقار ديكساميثازون يساعد في خفض عدد الوفيات في المستشفيات، حذر أكبر مسؤول طبي في كوريا الجنوبية من استخدام هذا الدواء في علاج حالات كوفيد-19 بسبب أعراض جانبية محتملة، في حين شكك باحثون أمريكيون بالنتائج. في الأثناء، عاودت أعداد الإصابات بفيروس كورونا في إيران بالارتفاع، وتشهد مصر ارتفاعاً في عدد الوفيات بين الطواقم الطبية ليصل العدد إلى 73 وفاة.

أكمل القراءة »

منظمات حقوقية: لا أحد يصدق أن وفاة محمد مرسي طبيعية

أصدرت منظمات حقوقية بيانا في الذكرى السنوية الأولى لوفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي قالت فيه إن أحدا لم يصدق أن وفاته كانت طبيعية، مذكرة بأنه قضى ست سنوات في الحبس الانفرادي في ظروف احتجاز قاسية.

أكمل القراءة »

وزير العدل بعهد مرسي : لم أر رئيسا مثله في حياتي من بين الرؤساء المتعاقبين على مصر

بمناسبة حلول الذكرى الأولى لوفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي قدم المستشار المصري أحمد مكي شهادة مؤثرة في حق اول رئيس مصري منتخب بعد ثورة 25 يناير . مكي الذي شغل منصب وزير العدل في الفترة بين يوليوز 2012/ أبريل 2013، قال إنه التقى مرسي لأول مرة في حياته يوم حلف اليمين بعد تنصيبه وزيرا.

أكمل القراءة »

جورج فلويد والموقف الإسلامي

جال في خاطري وأنا أتابع المظاهرات التي لم تندلع في أمريكا فحسب بل في العديد أيضا من الدول حول العالم منددة بمقتل الأمريكي من أصل أفريقي جورج فلويد على يد بعض رجال الشرطة في مدينة مينيابوليس في حادث بشع يتسم بالوحشية؛ تساؤل في غاية البساطة والأسى في آن واحد، ألا وهو ما موقف المسلمين حيال قضية هذا الرجل المظلوم؟ والذي يأتي مقتله بغير حق في نهاية سلسلة طويلة ممتدة من العنصرية المقيتة تجاه بشر لا ذنب لهم في نظر البعض إلا أن بشرتهم سوداء!

أكمل القراءة »

في ذكرى وفاته.. “محمد مرسي” سيرة حاكم لم يحكم

لا يبدو أن أحدا تخيل مشهد رحيل الرئيس المعزول محمد مرسي داخل قفص اتهام محكم بجدار زجاجي يحجب صوته، وإن كان ذلك المشهد مناسبا كنهاية درامية تلائم حياة استوعبت الكثير من الضجيج والألم، بل ربما كان انعكاسا واضحا لمآل ثورة المصريين وما تنطوي عليه حياتهم منذ عقود وحتى إحياء الذكرى الأولى لوفاة أول رئيس مدني منتخب في البلاد. هكذا وقبل عام اختار القدر تغييب مرسي في 17 يونيو/حزيران 2019، تاركا نزاعا متجذرا بين مؤيدين يرفعونه لمصاف الأطهار المنزهين ومعارضين يرونه نموذجا للفشل في إدارة البلاد، فيما يبقى صوت ثالث يقول إنه في بعض الأحيان يكون الأنسب للمرء أن يترك مكانه ويرحل فحسب.

أكمل القراءة »