أرشيف يوم: يونيو 16, 2021

سر إختيار المترجمة ((الأردنية التركية)) فاطمة في أهم إجتماع قمة تركي أمريكي الذي جمع الرئيسين؟؟

الفتاة المحجبة التي رافقت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في اجتماعه بالرئيس الأمريكي بايدن في بروكسل هي الفتاة الأردنية الأصل فاطمة أبو شنب، كان اختيار هذه الفتاة رسالة موجهة للداخل التركي وللخارج أيضا، فهي ابنة النائب السابق مروة قواقجي التي طردت من البرلمان التركي سنة 1999 بسبب حجابها بل وجرِّدت من جنسيتها التركيةحينها،

أكمل القراءة »

حي الشيخ جراح

ينت محكمة الاحتلال المسماة "العليا" جلسة استماع للاستئناف المقدم من أهل حي كرم الجاعوني في الشيخ جراح يوم الإثنين 2-8-2021 الساعة 11:00 صباحاً.

أكمل القراءة »

مسيرة الأعلام

ليست هناك معجزة في أن تقيم مسيرة في مدينة تحتلها منذ 54 عاماً وأنت تملك سلاحاً نووياً وتفوقاً عسكرياً مطلقاً واعترافاً أمريكياً بها عاصمة لك ودعماً دولياً وتواطؤاً عربياً، لقد كانت المعجزة أن تُمنع من ذلك مرتين وأن تمنع من اقتحام الأقصى في 28 رمضان وأن نجرك إلى أن تختزل "سيادتك" المزعومة بالقدرة على رفع أعلامك في ساحتنا، فأنت تقر إذن أنها ساحتنا، وأن رفع أعلامك في كل مكان لا يساوي رفعها في ساحتنا.

أكمل القراءة »

تونسية ترفع العلم الفلسطيني في وجه المستوطنين.. احتفاء بمنصات التواصل بشجاعتها ودعوات لإطلاق سراحها

احتفت المنصات الفلسطينية والعربية بشجاعة السيدة التونسية هالة الشريف التي رفعت العلم الفلسطيني في وجه المستوطنين خلال مسيرة الأعلام الإسرائيلية بمنطقة باب العامود في القدس المحتلة، ما أدى إلى اعتقالها بعد التنكيل بها ومصادرة العلم.

أكمل القراءة »

سُمي “ثالث الحرمين” بمحضر صلاح الدين واستشهدت 1000 امرأة مرابطة دفاعا عنه وصنف فيه الغزالي “الإحياء”.. الأقصى في تاريخنا

ألف امرأة..!! نعم ألف امرأة.. كُنَّ يُرابطْنَ في رحاب المسجد الأقصى عابداتٍ قانتاتٍ عالماتٍ ومتعلماتٍ، تصدَّيْنَ لأبشع هجمة بربرية استهدفت المسجد الأقصى في تاريخه!! إننا لا نتكلم عن اقتحام الجنرال الصهيوني أرييل شارون (ت 1435هـ/2014م) لباحة المسجد الأقصى سنة 1421هـ/2000م، وبالتالي لا نتحدث عن نضالات المرابطين والمرابطات اليوم دفاعا عن الأقصى أمام الاحتلال والتي تنقلها القنوات الفضائية لحظة بلحظة!

أكمل القراءة »

دون تعريض سلامته للخطر.. علمي طفلك الدفاع عن نفسه أمام الكبار المتجاوزين

نعرف في العصر الحالي أهمية الانتباه لأطفالنا وسماعهم، ومنحهم الفرصة للتعبير عن مشاعرهم، والتأكيد على احترامها، لكن تأتي مرحلة المدرسة وتكوين العلاقات، فيدخل الطفل يوميا صراعا مع الآخر، ومن خلال صراعاته يتعرف على نفسه والآخرين وسلطتهم، وتكاليف وعواقب أفعاله، سواء كانت حسنة أو سيئة النية، وللأسف، سيعرف أن الحياة ليست عادلة، وأن بعض البالغين يسيئون التصرف أيضا.

أكمل القراءة »