في الوقت الذي كان الاحتلال الإسرائيلي يحتفل بنشوة النصر الذي حققه في عملية "موكيد" الجوية عام 1967، والتي دمرت خلالها معظم سلاح الجو العربي في مصر وسوريا والأردن والعراق، جاء رد بغداد المباغت ليقلب كل الحسابات آنذاك.

أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل معها الآلاف..

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، الأحد، الناشطة المقدسية منى الكرد من منزلها بحي الشيخ جراح في القدس المحتلة.

بعد يومين من المباحثات، توصل أعضاء مجموعة السبع الكبار، السبت، إلى اتفاق تاريخي يمهد لفرض ضرائب متساوية عبر الحدود، على الشركات الكبرى، خاصة الرقمية منها.

قال رئيس حركة "حماس" في قطاع غزة، يحيى السنوار، السبت، إن حركته لن تقبل بأقل من "انفراجة كبيرة للأوضاع الإنسانية والاقتصادية في القطاع".

تكرر ذكر الحقّ في القرآن (187) سبعة وثمانين ومئة مرّة .. وهذه بعض التأمّلات والمَعالم والمَلامح ، لبعض معاني الحقّ في الآيات الكريمة :

والويل إشارة إلى شدة العذاب، والله سبحانه يتوعد المصلين الموصوفين بهذه الصفات التي ذكرها عز وجل، وهي قوله: الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ. السهو عن الصلاة: هو الغفلة عنها والتهاون بشأنها، وليس المراد تركها؛ لأن الترك كف-ر أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء.

قد ذكر أهل العلم رحمهم الله في تفسير هذه الآية ما معناه: أن هذه الآية خبر معناه: النهي، أي: لا تكرهوا على الدين الإسلامي من لم يرد الدخول فيه، فإنه قد تبين الرشد، وهو دين محمد ﷺ وأصحابه وأتباعهم بإحسان، وهو توحيد الله بعبادته وطاعة أوامره وترك نواهيه مِنَ الْغَيِّ

فأمر الله المؤمنين بمتضي إيمانهم، وبشرف إيمانهم بهذه الأوامر الأربعة: (اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (آل عمران: من الآية٢٠٠) .

هذه الآية فيها قسم من الله- عز وجل - أن يختبر العباد بهذه الأمور. فقوله: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ) أي: لنختبرنكم. (بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ) لا الخوف كله بل شيء منه؛ لأن الخوف كله مهلك ومدمر.