تتعرض اليوم جماعة الإخوان المسلمين لحملة تشويه غير مسبوقة، ولا يستفيد من هذه الحملات المشبوهة إلا أعداء الأمة.

توفي الطبيب الجرّاح الجزائري، ابن مدينة سكيكدة، الجزائر مساء الأحد، في غرفة الإنعاش بمستشفى “الرياض” بالسعودية، بعدما مكث في العناية المركّزة لمدة أربعة أيام،بعد أن تعرض لإطلاق نار استهدف رأسه على يد مواطن سعودي بموقف السيارات

وصفت الوزيرة السابقة في الحكومة الفرنسية، سيغولين رويال، أمس الإثنين، الرسومَ المسيئة للنبي محمد بأنها “شاتمة”، وأضافت أن ماكرون أخطأ في تصريحاته عن الإسلام وحرية التعبير بعد مقتل المدرس صامويل باتي.

تعرضت الناشطة أماني الخطاطبة، مؤسسة موقع "مسلم غيرلز" (Muslim Girl)، للاعتقال والطرد من على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الأميركية في ولاية نيوجرسي، بدعوى عدم استجابتها للتعليمات، مما أثار غضبا على مواقع التواصل.

ندّد رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أحمد الريسوني بقيام السعودية بإعادة ما وصفها بسياسة اللعن والتشهير إلى المساجد، وذلك على خلفية تصنيف هيئة كبار العلماء بالمملكة جماعة الإخوان المسلمين "منظمة إرهابية"، وإلزام الخطباء بالترويج لهذا التصنيف.

وكذلك من الأسباب الدِّينيَّة الإيمانيَّة لتحقيق ثمرة الرَّجاء في دفع البلاء: حُسْنُ الظَّنِّ بالله عزَّ وجلَّ؛ فهو من أعمال القلوب العظيمة وعباداتها الجليلة التي يقوم بها المؤمن؛ لأنَّه يعلم من ربِّه أنَّه مجازيه بعمله الصَّالح، فيثيبه عليه، ويضاعف له الأجر

قال العاهل المغربي، الملك محمد السادس، أمس الإثنين، إن المملكة عازمة على «الرد بأكبر قدر من الصرامة، وفي إطار الدفاع الشرعي، على أي تهديد لأمنها وطمأنينة مواطنيها».

أكدت قطر أنها تتوقع استقبال أولى جرعات لقاح كورونا قبل نهاية العام الجاري، بعد حصولها على الأولوية في تسلم كميات من الشركة المنتجة “فايزر” وفق اتفاقية تم توقيعها.

مع استمرار ازدواجية معايير الغرب تجاه الإسلام والمسلمين، تتسع موجة معاداة الإسلام وكراهية المسلمين، حتى وصلت ظاهرة “الإسلاموفوبيا” إلى مستويات خطيرة في الفترة الأخيرة.

واشنطن: يتجه سهم شركة “فايزر” الأمريكية (PFizer) لتصنيع الأدوية، لخسارة مكاسبه المحققة خلال الشهر الجاري، والتي جاءت بعد إعلان مشترك مع شركة “بيونتيك” الألمانية عن لقاح لعلاج فيروس كورونا.