وفاة الطبيب الجزائري بعد إصابته بإطلاق نار أثناء ممارسة عمله

توفي الطبيب الجرّاح الجزائري، ابن مدينة سكيكدة، الجزائر مساء الأحد، في غرفة الإنعاش بمستشفى “الرياض” بالسعودية، بعدما مكث في العناية المركّزة لمدة أربعة أيام،بعد أن تعرض لإطلاق نار استهدف رأسه على يد مواطن سعودي بموقف السيارات التابع لمستشفى الملك عبد العزيز التخصصي بسكاكا الواقعة بمنطقة الجوف السعودية.
وحسب معلومات اخبارية بأن الطبيب الضحية، كان قد تقدم منه الشخص المشتبه فيه من أجل الاستفسار وطلب معلومات ووثائق تخص تشخيص مرض أحد أقاربه، وهو ما رفضه الطبيب الضحية، الذي نصحه بالتوجه إلى إدارة المستشفى، ومن دون سابق إنذار، قام المشتبه فيه بإشهار سلاحه الناري ووجه طلقات نارية أصابته على مستوى الصدر والبطن، وسط هول وذعر الطاقم الطبي العامل في المستشفى.

 

شاهد أيضاً

تفتيش عارٍ وتهديد بالاغتصاب.. هكذا ينتقم الاحتلال من الأسيرات الفلسطينيات

"بعد اعتقالي من منزلي والتحقيق معي في مستوطنة كرمي تسور، نُقلت إلى سجن هشارون، وتعرضت للتفتيش العاري، ثم أدخلوني زنزانة رائحتها نتنة، أرضها ممتلئة بمياه عادمة والفراش مبتل بالمياه المتسخة".