وفاة الشيخ سليمان الدويش تحت التعذيب في معتقلات آل سعود

قال حساب “معتقلي الرأي”، إن الداعية سليمان الدويش، توفي تحت التعذيب، بعد اعتقال دام لأكثر من سنتين.

وغرد الحساب عبر “تويتر”: “تأكد لنا خبر وفاة المعتقل الشيخ سليمان الدويش تحت التعذيب في السجن، ويتحفظ حساب معتقلي الرأي عن ذكر تفاصيل التعذيب الذي تسبب بوفاة الدويش تقديراً لشخصه”.

واعتقل الدويش في نيسان/ أبريل من العام 2016.

وكان الحساب الشهير “مجتهد”، قال إن اعتقال الدويش جاء بعد تغريدة فهم ابن سلمان أنه مقصود فيها، وغيّب منذ تلك اللحظة، وأشرف ابن سلمان على تعذيبه شخصيا، بحسب قوله.

وأوضح “مجتهد” قبل شهور، أن “أمن الدولة السعودية تريد لأهل الدويش أن يفهموا أنه موجود وأنه فقد عقله، ولكن يبدو أن الحيلة لم تنطلِ، وأهله يشككون في بقائه على قيد الحياة”.

وكان سليمان الدويش من أبرز الدعاة السعوديين، وله نقاشات حادة في “تويتر” أبزرها مع نائب قائد شرطة دبي، ضاحي خلفان، وانتقاداته المتكررة لرئيس الديوان الملكي السابق خالد التويجري.

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،