وصايا ايمانية

لا يغِب القرآن في يومك ..
لا تقفل أبواب البركات
في وجهك !
اجعله في حلك وترحالك..
اجعل لك ورداً يومياً
تنهل منه روحك الظمأى ..

من عاش مع القــــرآن..
زال همُّه ورُفع قدرُه..
وعَلَت درجته ونُشرت سيرته ..
وُسّع رزقه ويسِّر أمره..
وطاب ذكره و بورك
له في عُمُره …

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.