نصرة النبي و مقاطعة المنتجات الفرنسية

د اياد قنيبي

1 .وزير الداخلية الفرنسي يفاخر بأنه في عهد ماكرون تم إغلاق 43 مسجداً خلال 3 أعوام.
2. وقال في كلمة بالبرلمان الفرنسي أن بلاده بحاجة إلى قانون لمحاربة “الإسلاموية” وليس الإرهاب…ما الإسلاموية؟ هي كما عرفها قبله مايكل فلين (سرطان يسري في جسد 1.7 مليار إنسان ويجب أن يستأصل)..يعني الإسلام من غير لف ودوران…يعني: مشكلتنا ليست مع “الإرهاب”..بل مع الإسلام نفسه.
3. وأشار وزير الداخلية إلى إمكانية إغلاق “المساجد غير المتطرفة التي قد تُخل بالأمن العام في البلاد” لمدة 6 أشهر…فالمشكلة معع المساجد بشكل عام !
4. وأعلنت الداخلية الفرنسية تخصيص خط اتصال ساخن تحت اسم “محاربة التطرف والإسلام”.
الجماعة ما عادوا يحاولون تجميل خطاباتاهم..على المكشوف !
الإسلام يجذب أتباعاً جدداً له كل يوم في عقر دارهم، فصار لا بد من محاربته على المكشوف.
المسألة ليست أن فرنسا داست على رجلنا بالغلط في الأوتوبيس كما قال أحد الإخوة لنطالب باعتذار !!
المسألة حرب ممنهجة مكشوفة على الإسلام…
إما أن تصبح فيها فرنسا قدوة لباقي الدول..أو أن تفشل وتتراجع.
لذلك مستمرون في #نصرة_النبي و #مقاطعة_المنتجات_الفرنسية و #توحيد_كلمة_الأمة
#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية

شاهد أيضاً

تفتيش عارٍ وتهديد بالاغتصاب.. هكذا ينتقم الاحتلال من الأسيرات الفلسطينيات

"بعد اعتقالي من منزلي والتحقيق معي في مستوطنة كرمي تسور، نُقلت إلى سجن هشارون، وتعرضت للتفتيش العاري، ثم أدخلوني زنزانة رائحتها نتنة، أرضها ممتلئة بمياه عادمة والفراش مبتل بالمياه المتسخة".