مواجهة الغرب

اليوم يظغط الغرب على الدول الإسلامية لاعتماد معاهدة سيداو وإلغاء التحفظات الواردة عليها وهي ستهوي بالعالم الى الهاوية، ،، هاوية الرذيله ،،، والانحطاط الأخلاقي

والغاء الأسرة التقليدية، ، ام واب واولاد
وانشاء اسرة جديدة متطورة كماةيزعمون؛
امرأة وكلب
رجل ورجل
امرأة وامرأة
امرأة وحصان
رجل وكلبه ،،، وهكذا

ولكن لابد من الاستفادة من منبرين في نشر الوعي المضاد لذلك الطرح

اولا مظمات المجتمع المدني والجمعيات التابعة للثورة فتبدا في موضوع الاطفال وتتصاعد الامور..
وتظهر على الملاء وترتفع الاصوات ويكون مظاهرلت
عندها تتدخل الدول

ثانيا
الرادع الاكبر
هو زيادة التثقيف الاسلامي للاجيال الشبابيه والقادمه
ويجب ان نبدأ من المنبر
من خطبة الجمعة كما عمل النبي صلى الله عليه وندعوا المرأة لحضور خطبة الجمعة حيث يغير المنبر افكار الناس خلال اسبوعين او ثلاثة
وهذا يتطلب تثقيف الأئمة والخطباء ليستفاد منهم في نشر الوعي وإعادة صياغة الوعي من جديد في أذهان الناس ،،،

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،