معارضين للنظام السعودي في لندن

أستاذ في الفيزياء النووية، من مواليد عام 1946، مشارك في تأسيس لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية وأول ناطق باسمها، فصل من عمله عام 1993 ثم لوحق واعتقل، لكنه تمكن في العام التالي من التسلل إلى اليمن، ومنه انتقل بجواز سفر مزور إلى بريطانيا حيث طلب اللجوء.

حاولت السلطات البريطانية التخلص منه بترحيله إلى الدومينيكان، إلا أنه كسب حق الإقامة في بريطانيا عبر القضاء وليس حق اللجوء السياسي الذي يسمح له بمغادرتها والعودة إليها، أعلن عام 2004 حل لجنة الحقوق الشرعية وأسس حزب التجديد الإسلامي.

ضابط سابق في سلاح الجو الملكي السعودي، من مواليد عام 1980، لجأ إلى بريطانيا عام 2014 على خلفية مواقفه المعارضة للنظام، يتمحور نشاطه حاليا في المجال الحقوقي، حيث أطلق صفحة “معتقلي الرأي” على تويتر ومنظمة القسط لحقوق الإنسان، أسس كذلك منتدى “ديوان لندن” أواخر عام 2018 الذي نظم مؤتمرين لتيارات المعارضة السعودية المختلفة

أستاذة جامعية في مجال الأنثروبولوجيا الاجتماعية من مواليد عام 1962، وحفيدة آخر حاكم من أسرة الرشيد الحاكمة في حائل. لها كتب ومقالات في المجلات الأكاديمية عن شبه الجزيرة العربية والهجرة العربية والعولمة، وهي تقدم استشارات لهيئات حكومية ومنظمات دولية غير حكومية في بريطانيا والعالم، إلى جانب مساهماتها الناقدة للنظام السعودي وسياساته، في الصحافة العربية والفضائيات

شاهد أيضاً

مقال بموقع بريطاني: هذه طريقة محاسبة إسرائيل على تعذيب الفلسطينيين

ترى سماح جبر، وهي طبيبة ورئيسة وحدة الصحة النفسية في وزارة الصحة الفلسطينية، أنه وسط تصاعد حالات تعذيب الفلسطينيين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، هناك حاجة ملحة إلى قيام المتخصصين في مجال الصحة بتوثيق مثل هذه الفظائع بشكل صحيح.