قانون التركيز

يوجد قانون بغاية الجمال
يغير حياتك كلها

اسمه ( قانون التركيز )
بمعنى ماتركز عليه تحصل عليه

إذا ركزت على اﻻلم والنقص والحسد والعين والمرض والمصائب زادت بحياتك ..

والعكس صحيح
اذا ركزت على الصحة والعافية والمال والجمال والوناسة ..زادت بحياتك .
11
من أتقن سياسة “التغافل” أراح نفسه وقهر عدوه.

_ مرَّ من أمامي ولم يسلم عليَّ، “أين المشكلة؟”

_ سلمت عليه ولم يرد عليَّ، هناك ملك فوق رأسه يرد عليك بدلا منه، وشتان بين الردين!؟

قابل إحسانك له بالإساءة، ومعروفك بالجحود، وخيرك بالجفاء،” كل إناء ينضح بما فيه”

يتكلمون عنك ويكثر حولك القيل و القال، “دعهم في غيِّهم يعمهون” وبين يدي ربك الحساب

_ يتمنون زوال نعمة من نعم الله عليك، “الحسد ، بدأ بصاحبه فقتله”.

_ يستصغرونك ويحتقرونك ويقللون من شأنك، ذبابة قتلت النمرود ونملة أوقفت نبي الله سليمان، أما وقد رأيت البعوضة تدمي مقلة الأسد.

وفي الأخير:
“انا لا ابحث عن مكان في قلب كل انسان بل ابحث عن فردوس عند رب الجنان”

إحسانك وتعاملك لا يُنسى ،
فلا تندم على لحظات اسعدت بها احداً حتى وإن لم يكن يستحق ، كلن يعمل بأصله
كن شيئا جميلاً ﺑحياة من يعرفك و كفى ان لنا ربّ ، يجازينا بالإحسان إحسانا .

ثق بربك
وارفع أكف الخضوع والتضرع واعلم أن فوق سبع سماوات
رب منتقم جبار

نحن قوم إذا ضاقت بنا الدنيا
اتسعت لنا السماء فكيف نيأس

اللهم زدنا بك ثقة واجعلنا من المتوكلين عليك

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،