شاهد بالفيديو سيرة دعاة وراء القضبان د. علي العمري

د. علي بن حمزة العمري

  • من مواليد مدينة جدة 1393هـ.
  • ماجستير في أصول الفقه بتقدير ممتاز، في رسالته: فقه الضرورة والحاجة بين القواعد الفقهية والأدلة الأصولية وتطبيقاتهما المعاصرة.
  • دكتوراه في الفقه المقارن بتقدير ممتاز، في رسالته: الفتح الرباني شرح على نظم رسالة ابن أبي زيد القيرواني (شرح مقارن على المذاهب الأربعة).
  • رئيس جامعة مكة المكرمة المفتوحة.
  • المشرف العام على معهد مكة المكرمة للعلوم الشرعية.
  • مدير مكتب مؤسسة مكة المكرمة الخيرية بجدة سابقاً.
  • رئيس مجلس إدارة منظمة فور شباب.
  • الأمين العام لرابطة الفن الإسلامي العالمية.
  • رئيس مجلس إدارة مركز فورشباب للدراسات والبحوث والتطوير.
  • عضو مجلس المشرفين بالجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بجدة من عام 1417 – 1427هـ.
  • عضو لجنة تحكيم مسابقة القرآن الكريم بمحافظة جدة من عام 1420 – 1422هـ.
  • عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، منذ إنشائه وحتى تاريخه.
  • عضو مجلس أمناء رابطة علماء الشريعة بدول مجلس التعاون الخليجي، منذ عام 1432ه وحتى تاريخه.
  • إمام وخطيب مسجد الرحمة بحي الأمير فواز بجدة من عام 1413 – 1420هـ.
  • إمام وخطيب جامع سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز بجدة من عام 1421 – 1427هـ.
  • رئيس لجنة إحياء السنة التابعة للمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالمنطقة الصناعية بجدة من عام 1422- 1425هـ.
  • المشرف والأمين العام لجائزة الشباب العالمية برعاية ملك مملكة البحرين من عام 1425هـ – وحتى تاريخه.
  • له عدة إجازات في القرآن الكريم والقراءات، والتجويد، وكتب الحديث والمصطلح.
  • له أكثر من ٧٠ كتاباً وأكثر من ٢٠ برنامجاً فضائياً.
  • حاصل على لقب (سفير السياحة العربية) لعام 2012م، وجائزة أفضل برنامج سياحي (مذكرات سائح) من المركز العربي للإعلام، تحت إشراف جامعة الدول العربية.
  • سفير النوايا الحسنة للشباب والإنسانية في الأمم المتحدة.

Ver “الدكتور علي العمري … ثمن الكلمة” en YouTube

شاهد أيضاً

طرق النجاة والفلاح ودخول الجنة!

إن بداية الطريق إلى الجنة هو أن نتذكر الغاية التي خلقنا الله تعالى لأجلها، حيث قال: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون *ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون*﴾ [الذاريات: 56 ـ 57]. ومعنى الآية أنه تبارك وتعالى خلق العباد ليعبدوه وحده، لا شريك له، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء، ومن عصاه عذبه أشد العذاب، وأخبر أنه غير محتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم، فهو خالقهم ومصورهم ورازقهم.