بعد إطلاق عريضة لمتابعة د.الفايد.. المتضامنون معه يطلقون عريضة تحقق أرقاما فاقت التوقعات

أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عريضة تضامن مع الدكتور محمد الفايد، وذلك بعد الحملة التحريضية الكبيرة ضده من جهة، وبعد أن أطلق، قبل أيام، نشطاء باسم المجتمع المدني، عريضة لمتابعة الفايد بتهمة “انتحال صفة طبيب وتعريض الناس للخطر بسبب نصائحه غير المختصة” من جهة أخرى.

عريضة متابعة الفايد، والتي تم إطلاقها قبل ثلاثة أيام، وقع عليها إلى حدود كتابة هذه الكلمات 3637 شخص في حين أن عريضة التضامن مع الفياد والتي تم إطلاقها قبل ساعات وقع عليها أزيد من20.034.

وحول سبب التضامن مع الفايد قال من يقف وراء حملة التضامن “على إثر الحملة الشرسة التي تشنها بعض العناصر باسم الأطباء والتي تشكك في تخصص وصفة البروفيسور محمد الفايد نهيب بكل أحرار العالم أن يتصدوا للباطل وأن يساندوا الحق لدحض هذه الحملة وجعلها تنقلب خائبة لأنها تشوه سمعة المغرب لدى دول العالم لأن الدكتور له صيت ومصداقية في كل بلدان العالم وتوقيع العريضة هو شهادة بالحق، في الوقت الذي يتعبأ فيه الدكتور مع كل من يعمل وراء جلالة الملك لإخراج الوطن من الجائحة”.

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،