نشرة صادرة عن وحدة القدس في وزارة الموروثات والشؤون
راهبات غزة ودائرة شؤون القدس بجمعية العلماء فلسطينيو الشتات
نرسل لكم هذه النشرة الموجزة لشهر أغسطس 2020 كالتالي :
– شرطة الاحتلال المتمركزة على باب المسجد الاقصى مستمرة
فرض قيود مشددة على دخول الفلسطينيين إلى القدس
المسجد الأقصى ومنع العشرات من دخول المسجد منه
فترات متغيرة
– اكثر من 2257 مستوطن يهودي تحرسهم الشرطة الاسرائيلية قاموا بعمليات توغل في المسجد الأقصى المبارك خلال هذا الشهر.
– مجزرة هدم منازل ومنشآت في القدس لا يزال قيد التقدم. أكثر من 31 منزل ومنشأة سكنية و تم هدم المزارع والمتاجر. يجب أن ندرك أيضًا أن الفلسطيني المهدَّد بهدم منزله بين خيارين: إما هو نفسه يهدم منزله ويتجنب التكالف المجحفة التي يفرضها الاحتلال من تكاليف الجرافات والآلات ،و إما هوان يترك قوات الاحتلال تهدم منزله وتدفع التكاليف :هدم لا يطاق وحده الله القدير يعلم ماذا يعني أن يُجبر الفلسطيني على هدم المنزل الذي يسكنه و عائلته.
-أكثر من 18 ألف منزل ومنشأة مهددة بالهدم في القدس ، بحجة أنهم ليس لديهم تصريح حتى المساجد لم تسلم من الهدم. حيث قامت بلدية الاحتلال الإسرائيلي بهدم المسجد القعقاع في سلوان بالقدس المحتلة.
– إبعاد 22 مرابط (مدافع عن المسجد الأقصى المبارك)بما في ذلك حراس المسجد لمدة تتراوح من أسبوع إلى 6 أشهر.
– قوات الاحتلال اصدرت 263 قرارا بنفي القديس
– اعتقلت قوات الاحتلال مرارا عمال و مهندسي لجنة إعمار المسجد الأقصى المبارك ولديهم تصاريح منع أي أعمال ترميم داخل المسجد الأقصى الذي يشكل خطرا يجب صيانته حيث أن مرافق المسجد الأقصى المبارك بحاجة إلى ترميم و اعمال صيانة.
– اقتحامات واعتداءات على باب ومصلى الرحمة ، وهي من
الأجزاء الرئيسية من المسجد الأقصى المبارك ، وتقع شرق قبة الصخرة
– تشققات في الجدران وانهيارات أرضية مستمرة في القدس
المحتلة بسبب الحفريات تحت أساسات القدس و المسجد الأقصى كان آخرها داخل المسجد الأقصى و ظهور حفرة بين المصلى القبلي والمتحف الإسلامي(جامع المغاربة).
– شهد شهر أغسطس حدثًا كبيرًا تداعيات ذلك على القدس والمسجد الأقصى المبارك و تطبيع العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة والدولة المجرم الصهيوني. من يتبع إجراءات العلاقات بينهما
قبل الإعلان ، ستعرف خطورة ذلك على مجموعة المشاكل
الفلسطينيين بشكل عام وعلى مدينة القدس والمسجد الأقصى في معين.